رسالة من: فريق كيورا
الى: من وقع ضحية حلول الرهاب الاجتماعي السطحية
هدف الرسالة: سبب الرهاب الحقيقي
بدون أي مقدمات
اذا كنت تبغى تحذف الرهاب الاجتماعي وكأنك تحذف ملف من الكمبيوتر (حرفياً)
حتى لو كنت تعاني من الرهاب 14 سنة
فهذي أهم رسالة ممكن تقرأها لسنة 2023
هذي القصة باختصار: قبل 60 سنة تقريباً اكتشف أحد علماء الأعصاب أن أدمغتنا تنقسم الى 3 أقسام
وبعدها بـ20 سنة اكتشفنا ان
أعمق جزء في الدماغ هو جذر الرهاب الاجتماعي.. وهو سر تدميره
معرفتك لطريقة عمل هذا الجزء لوحده يساوي 50% العلاج
لأن الوعي بالمشكلة هو نصف مرحلة التعافي
وإذا كانت فيه معلومة واحده ضروري تعرفها من هذي الصفحة ، فهذي هي:
الحلول الفارغة في الانترنت تزيد من بصمة الرهاب على روحك! لأن كل مرة تجرب حل وتفشل، تزداد قوة الروابط العصبية للأعراض وتبدأ تفقد الأمل في العلاج.
تبدأ تفكر انك حالة "خاصة"
وأنك غير قابل للعلاج
لهذا السبب إذا كنت تقرأ هذي الكلمات، انت في المكان المناسب.
لأن يوجد فقط حل علمي واحد مثبت على مدار التاريخ.. ممكن أول مرة تسمع عنه
أسلوب برمجة الدماغ – معروف ومبني على العلاج السلوكي المعرفي
هذا أساس برنامجنا للرهاب الاجتماعي.
وساعد المئات من أهالينا تدمير طبقات الرهاب بهدوء وثبات
واليوم فرصة بين يديك تنضم لهم وتبدأ تعيش حياتك بهدوء وثقة
👈🏼 حتى لو كنت تعاني من الرهاب لعقود
👈🏼 حتى لو جربت كل الحلول في الكتب والدورات
👈🏼 حتى لو حسيت انك "حالة خاصة" غير قابلة للعلاج
ببساطة مثل عاصم، اشترك في البرنامج قبل 6 أسابيع واليوم صار يبادر في الحديث ويتكلم بثقة وسلاسة
حتى مع أنه انتهى من معاناة التلعثم والتوتر
أفضل جزء هو تحرره من "وحل الخوف والقلق المستمر".
لأنها تعتبر الأرض الخصبة اللي بنت أساس الرهاب الاجتماعي
وعاصم مو الوحيد..
عندك عائشة بعد، كانت تخاف تتواصل وتخرج حتى مع صديقاتها وبعد اشتراكها في البرنامج وضعها تغير فجأة
طبعاً اشتركت في البرنامج قبل فترة بسيطة..
والآن شخصيتها تغيرت بشكل كبير.
وعائشة مو الوحيده بعد!
هذا مشترك جديد ايضاً في البرنامج وتطور بشكل ملحوظ
اسمه راكان، واليوم الحمدالله تحرر من شلل الخوف والتوتر اللي كان يأكله من الداخل
أقدر اشاركك المئات من قصص النجاح..
ولكن النقطة هي – اذا تبغى تنسى معاناة الرهاب الاجتماعي الى الابد، اضغط الزر تحت
فكرة البرنامج:
ممكن تتسائل كيف هذا البرنامج فعال لهذي الدرجة؟
البرنامج يختلف عن أي طريقة تقليدية سمعت عنها من قبل ...
لأنها ما تركز على صد شعور القلق والخوف
ما تركز على تحسين طريقة نومك
ما تركز على برامج غذائية صعب ممارستها
لدرجة أننا نادر جداً نحاول نخليك تغير نفسك .. أو روتنيك ... أو حياتك.
ولكن العكس، نساعدك تفهم، وتتقبل ، وتتخلص من قلقك من خلال استماعك إلى جسدك
كيف؟ تعال اوريك كيف تتغلب تمامًا على القلق الاجتماعي
اول شي..
خلينا نوضح سبب شعورك بالقلق الاجتماعي.
مثالين سريعة..
1. أنت بين مجموعة من الناس. وبينما تسولف مع صديقك خالد. تشعر بمستوى بسيط من القلق. وفجأة شخص ثاني يمزح عنك. ومع ضحكة الناس كل العيون تتجه عليك...
-> القلق الاجتماعي صار 10/10. وممكن وجهك يزيد احمرار.. 😳
2. أو أثناء وصولك الدوام. مع انك تشعر ببعض القلق، تحس أن هذاك الشخص ماراح يكون موجود اليوم. تشعر براحة داخلية، والقلق بدأ يهدأ. وأول مافتحت الباب سمعت صوت زميلك ياسر..
-> بوووم - مستوى القلق والتوتر وصل القمر.
وممكن تفسيرك للمواقف كالتالي:
"إذا كان أحد يمزح عني فأنا أشعر بالخجل والخوف"
"ياسر يخليني اتوتر بين الناس"
قد حصل لك موقف مماثل؟
طيب، ركز معي
في حاجة حصلت عن الأشخاص أو الظروف وهي سبب ظهور أعراض الرهاب الاجتماعي عندك.
ايش حصل بالضبط؟
المواجهة، الهروب، التجمد
خليني أوضحها لك:
أعمق جزء في دماغك يفعّل نظام اسمه "الحماية من الخطر"
وتكون ردة فعلك للخطر هي: المواجهة، الهروب ، التجمد
زي ماذكرت فوق.
نظام "الحماية من الخطر" عمره 500 مليون سنة.
وهو مخزن في أقدم جزء في الدماغ (السحلية)
هذا النظام مرتبط بأقوى حاجة في أجسادنا. حاجة البقاء والعيش
هذا اللي يحصل:
لذلك، لما الناس بدأت تضحك و أنظارهم توجهت لك.
دماغك توقع حدوث خطر وتهديد.
ممكن الخطر هو ظهورك لهم انك متوتر. او انك تقول شيء سخيف. أو انهم ما يتقبلوا تصرفك. أو وجهك يسخن وتخجل أمامهم، ويضحكوا عليك. وممكن بعدها "سمعتك" راح تخرب.
"توقع الخطر" هذا هو اللي ينشط نظام الحماية من الخطر.
وبعدها يتم إطلاق مجموعة من ردود الفعل الداخلية:
* يتم إطلاق الكورتيزول والأدرينالين (هرمونات التوتر) في دمك
* اهتزاز / تعرق
* تسخين في الوجه
* الأفكار المتسارعة
* معدل ضربات قلبك يزيد
* الدم يهرب من جهازك الهضمي إلى الذراعين والساقين
* ضيق في الصدر أو المعدة
* تركز على التهديد
* تبدأ في تخيل أسوأ السيناريوهات
* غصة في الحلق
كل هذي الأعراض أطلق عليه علماء النفس في الستينيات "الرهاب الاجتماعي".
ليه نظام الحماية من الخطر يسبب لك أعراض القلق؟
بالضبط، ليحميك.
في جزء من الثانية، يتم تغيير نظام جسدك بالكامل ليتعامل مع التهديد.
عشان تتمكن من القتال بكامل قوتك.
تركض بأسرع قدرتك.
أو تتجمد (اعمل نفسك ميت)، على حسب الموقف.
و نظام "الحماية من الخطر" ساعدنا لملايين السنين في أيام الكهوف.
لكنه في حياتنا الاجتماعية بوقتنا هذا ابداً ما يساعدنا!
ممكن تقول، "اوكي، بس مافي خطر حقيقي"
وطبعاً ملاحظتك منطقية وواقعية.
لكن ادمغتنا ماتطورت لتميز بين الخطر الحقيقي لأسد يقترب منك …
... أو الخطر الوهمي على شكل "التحدث مع جمهور واحتمال تفشل نفسك".
في كل الحالتين، الدماغ يستجيب نفس الشيء: ينشط نظام الحماية من الخطر
لهذا السبب..
دماغك في المواقف الاجتماعية مايركز على التواصل، لكنه يركز على البقاء على قيد الحياة.
دماغك المفكر يصير غير متصل بالإنترنت. ودماغك العاطفي يسيطر على تفكيرك.
يعني ماتقدر تفكر ايش بتقول. وتغرق في مشاعرك.
وهذي المعلومة بتفاجئك..
هل قد حسيت بانزعاج من أعراض الرهاب؟
هل قد تعبت وعصبت على الأعراض؟
هل خوفتك قبل كذا؟
هل حسيت بالخجل منها؟
اكيد جوابك كان ايوه. كلنا مرينا فيها.
طبيعي ومعقول.
لكن هذي المشاعر تزيد من حدة الرهاب!
(بأشرح لك التفاصيل شوي، وبعطيك إستراتيجية فعالة)
ممكن تشعر بإحساس سلبي الآن لأننا ركزنا على المشكلة.
الآن ننتقل للحلول..
كيف توقف الرهاب الاجتماعي قبل ما يبدأ؟
الطريقة راح تفاجئك بسهولتها.
بكل بساطة:
تخلص من توقع التهديد والخطر!
طيب كيف توقف توقع الخطر والتهديد؟
بشرح لك كيف شوي..
بالوقت الحالي في شيء من واجبي ازرعه في بالك.
ممكن مع زيادة وعيك عن جذر الرهاب، بدأ يزيد مستوى الأمل في امكانية العلاج، صح؟
قبل تقرر تشترك في البرنامج او لا..
اسمح لي أشاركك معلومتين ضروري تعرفها..
خبر سيئ وخبر مفرح
الخبر السيئ أول:
ماراح تعالج الرهاب الاجتماعي بيوم وليلة. لأن البرنامج يتطلب وقت وتطبيق لاستراتيجيات عملية.
تحتاج إصرار، وقت وجهد مستمر! وحبة حبة ولكن بثبات، راح تمحي طبقات الرهاب الاجتماعي بإذن الله
تمام؟ تمام.
والآن الخبر المفرح:
مع برنامجنا، بتكون عندك خطوات واضحة لتتخلص فعليًا من شعور الخوف والإحراج والقلق الاجتماعي.
وتكسّر معتقداتك المقيدة.
وفي خلال أسابيع قليلة، بتلاحظ انخفاض تدريجي في رهابك الاجتماعي.
مع المثابرة، تقدر تمحي جذر الرهاب كأنك تمحي ملف من الكمبيوتر.
لكن تاخذها مننا بس، شوف ايش قالوا المشتركين
كيف تتخلص من توقع الخطر والتهديد (جوهر العلاج)
الى الآن..
تعلمت أن الرهاب الاجتماعي ليس المشكلة الحقيقية.
ولكنه أحد أعراض مشكلة أساسية أعمق:
دماغك يتنباً التهديد الاجتماعي (الناس تحكم عليك، الرفض ، السخرية ، إلخ)
واكتشفت هذه الصيغة البسيطة:
وتعرف ان الحل هو كالتالي:
لا يوجد توقع للتهديد -> لا يتم تنشيط نظام الحماية من الخطر = لا يوجد رهاب اجتماعي
الآن ممكن تتساءل ...
"كيف أتخلص من توقع التهديد والخطر؟"
طيب حلو.
حبة حبة ونوصل هناك ان شاء الله.
خلينا نبدأ بسؤال:
"ليه انا اتوقع تهديد اجتماعي غير موجود اصلاً؟"
أو بعبارات عامة:
"ليه زميلي ياسر واثق جدًا في المواقف الاجتماعية بينما أنا أشعر بالخوف الشديد؟!"
الجواب البسيط هو:
أنت تعلمت أن تشعر بالخوف والقلق.. بسبب الصدمات
بالضبط، الصدمات في عالمك هي السبب
وقبل ما تفكر في نفسك:
"صدمة؟ اي صدمة؟ ماواجهت أي شيء! "
"بالعكس طفولتي كانت سعيدة"
"هذي أصلاً طبيعتي. انا طبيعتي مثل كذا من زمان. أنا خجول اجتماعيا بس".
قول لا اله الا الله..
شوف
أنا ما أقول أن كل رهاب اجتماعي هو نتيجة لصدمة كبيرة.
لكن اللي أقوله هو أن توقعك للتهديد والخطر هو شي نتعلمه.
لازم تعرف ان أساس "توقعنا للخطر" في المواقف الاجتماعية هو بسبب الصدمات في حياتنا
لأننا احنا ما ولدنا وعندنا قلق اجتماعي.
الخوف أن الناس تحكم علينا بشكل سلبي، الخوف من الإحراج، الخوف من الرفض، الخ..
كل هذي الأشياء تعلمناها.
تدري أن البشر يولدون ويخافون فطرياً من حاجتين بس؟
الخوف من السقوط والخوف من الأصوات العالية.
يعني أن كل مخاوفنا "الاجتماعية" تعلمناها بأنفسنا.
فكر فيها دقيقة...
أي خوف آخر هو شيء تعلمناه على طول الطريق.
طيب، كيف تعلمنا الرهاب الاجتماعي؟
كلنا تعلمنا مهارة الرهاب الاجتماعي والتوتر من خلال الصدمات "الصغيرة"
شوف..
غالبًا الناس تنظر للصدمة على أنها مواقف مخيفة بشكل كبير، مثل الاغتصاب والتعذيب والاختطاف الى آخره.
لكن هذا مجرد نوع من الصدمات وليس النوع الوحيد.
يقول أحد الخبراء في مجال الصدمات، الدكتور روبرت شاير:
"يمكن أن تحدث الصدمة عندما تكون لديك تجربة تشكل تهديدًا لهويتك (مثل فقدان وظيفة، أو توبيخ والدك عندما كنت صغيرًا، أو التعرض للتنمر ، وما إلى ذلك). إنه موقف تتصور أنه مؤلم إلى جانب حالة من العجز حيث لم يكن لديك سيطرة على هذا الحدث ".
الله الله.
الجملة اللي فوق هي نتاج دراسة لعشرات السنوات، وغيرت مجرى العلم 180 درجة
وتوضح لك نوع من الصدمات يسمى بالصدمة المفاجئة.
ولكن فيه نوع آخر ممكن أول مرة تسمع عنه.
النوع الثاني والمخفي عن الصدمات في عالمك
الصدمات اللي تكلمت عنها فوق هي من نوع الصدمات المفاجئة.
و الصدمات المفاجئة حدثت لحوالي 40٪ من عملائنا.
ولكن 60٪ منهم عانوا من أعراض الرهاب الاجتماعي حياتهم كلها.
و ماحصلت لهم صدمة مفاجئة من قبل.
هذا لأنهم عانوا من "الصدمة التدريجية."
وهو النوع الثاني من الصدمات.
الفرق بين الصدمة المفاجئة والصدمة التدريجية؟
الصدمة المفاجئة تكون نتيجة لموقف واحد.
الصدمة التدريجية تكون نتيجة التجارب السلبية المتكررة على مدى فترة مستمرة من الزمن.
وغالباً الصدمة التدريجية تكون في مراحل الطفولة
ممكن تكون مواقف عاطفية وجسدية وجنسية أو عامة. أمثلتها كثير.
لكن في الوقت الحالي..
لازم تعرف أننا نتكلم عن التجارب اللي حصلت بشكل متكرر في مرحلة الطفولة المبكرة (من سن 0-12)
التجارب المتكررة الي تشعرك بعدم الأمان.
وهذي من الامثلة الشائعة في السعودية عن الصدمات التدريجية (في مراحل الطفولة)
الشائع هنا هو على شكل "آباء ناقدون".
وممكن تتسائل "كيف ممكن هذي تكون صدمة"
ولكن راح تتفاجأ من كثرتها.
مثال آخر..
آباء توقعاتهم عالية. أو يتوقعون دائماً تكون مثالي. أو ممن يخيب الظن او كثير الانتقاد…
تذكر: ماتكون صدمة بالنسبة لك اذا حدثت لمرة واحدة.
تكون صدمة إذا كان النقد مستمر لفترة زمنية طويلة.
وسواء حدثت هذي المواقف بالخفاء او العلن، راح تضعف احترامك لذاتك.
الضرب المستمر هو شكل من أشكال الصدمة التدريجية ايضاً
كلها تلعب دور.
ممكن تعزز شعورك بالذنب او العار او انعدام الأمن وغيرها.
وممكن تخليك تستنتج:
"بما أنه يتم انتقادي طول الوقت، اكيد اني غير كافي او اعاني من مشكلة فطرية"
تبدأ في تكوين صوت داخلي ناقد وحاد. وحبة حبة تؤثر على حياتك الاجتماعية.
تبدأ ترفض أجزاء معينة منك.
ويقل قبولك لذاتك.
بمعنى أنك ما تتقبل نفسك 100%.
وتظطر تخفي أجزاء من نفسك عن الناس.
وممكن تتطور إلى خوف من ارتكاب الأخطاء ، والفشل ، والظهور السيئ، وعدم كونك جيد بشكل "كافي".، وما إلى ذلك.
الصدمة التدريجية تخلق أرض خصبة لتطوير رهابك الاجتماعي.
مثل ما حصل للكثير من عملائنا
لو تتذكر
بدأنا كلامنا عن الصدمات بهذا السؤال:
"ليه احنا نتصور حدوث تهديد اجتماعي غير موجود؟"
والآن أنت تعرف:
الصدمة هي التي تخلق هذا التصور.
ليه الصدمات في حياتنا هي أساس الرهاب الاجتماعي؟
بسبب القناعات.
بالضبط، بدون وعي تبدأ تبني قناعات واعتقادات انك:
* غير كافي
* وغير كفؤ
* ومستوى الاستحقاق عندك صفر
* وأن رأيك ماله قيمة
واكيد انك لاحظت نمط معين في وظيفتك.
لما يسألوك عن مجال أنت خبير فيه.. فجأة تكون طليق الكلام.
لكن في اوقات البريك او المواقف العشوائية.. ثقتك تصبح مهزوزة.
والآن تعرف انها بسبب قناعاتك في اللاواعي.. نتيجة الصدمات
كيف تعيد تشكيل قناعاتك 180 درجة.. وتتحرر من شلل الرهاب الاجتماعي؟
في البداية لازم تعرف ان القناعات السلبية هي نتيجة الصدمات.
وان الصدمات تكون على شكل "طاقة محبوسة" في جسدك.
وهذي الطاقة مخزنة في أعمق جزء من الدماغ.
(عمره 500 مليون سنة)
والآن عرفنا هذا الجزء غير لفظي.
يعني التمارين أمام المراية.. قراءة كتب تطوير الذات.. محاولة تعزيز نفسك.. ليست الحل الجذري
كيف تتواصل مع هذا الجزء من دماغك؟
وتبدأ في إعادة برمجته؟
وتبني اعتقادات تغير شخصيتك 180 درجة؟
بالضبط..
الحل العلمي المعتمد هو أسلوب برمجة الدماغ (معروف بالعلاج السلوكي المعرفي)
وهو أساس برنامج الرهاب الاجتماعي اللي نقدمه لك.
ونعرف ايش ممكن تفكر فيه الآن.
"انا جربت مليون حل، واحس اني حالة خاصة مستحيل تنجح"
نعرف انه صعب تؤمن انك راح تتغير.
خاصة بعد ما جربت "تكتيكات" الرهاب في مقاطع اليوتيوب.
أو الدورات التقليدية أونلاين اللي وعدوك العالم كله.
وبعد كل جهدك ما لاحظت تطور ملحوظ.
وفي كل مرة الحل يفشل يقل مستوى الأمل.
تبدأ تشعر وكأنك حالة صعبة.
أنك "محطم"
أن فيه شيء أساسي خطأ فيك.
وان ماراح تنجح معك أي طريقة.
لكن توجد حقيقة كلنا نتفق عليها:
لولا شجاعتك واصرارك في علاج الرهاب، ما كنت بتقرأ هذي الكلمات.
وبعد اكتشافك للمعلومات فوق، مستوى الأمل في العلاج ازداد، صح؟
هل من الممكن يكون هذا البرنامج مختلف تماما عن أي شيء جربته من قبل؟
هل من الممكن بعد شهرين من الآن، يكون هذا البرنامج بعد الله سبب تغيير حياتك وشخصيتك بشكل جذري؟
قبل ماتجاوب، اسمح لي اشارك معك بعض من آراء المشتركين
لأن ماتقدر غير انك تشعر بالإلهام لما تسمع قصص نجاحهم